ورد فى صحيح الترمزى وابن ماجة عن النعمان بن بشير رضي الله تعالى عنه ان النبى صل الله عليه وسلم قال " إنَّ الدُّعاءَ هوَ العبادةُ ثمَّ قرأَ: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ)"
و من اداب الدعاء ان يكون الانسان دائم التوجه به لرب العالمين فى الرخاء قبل الكرب فقد قال النبى صل الله عليه وسلم "من سره أن يستجيب الله له عند الشدائد والكرب، فليكثر الدعاء في الرخاء"
وهناك اسباب يتبعها المرء لاجابه الدعاء ومنها رفع اليدين وطرق باب المولى عز وجل بألحاح مع تحرى اوقات الاجابة واكل الطيبات و واجتناب المحرمات
ومن دعاء اليوم السبت 4 شوال 1445 هجريا الموافق 13 ابريل 2024 م والذى نقلناه عن صفحة الداعية الاسلامى مصطفى حسنى _اللهم قِنا خصومة الفاجر ومحبة المخادع ونفاق اللئيم وعْدر القريب وصداقة الحْائن يا رب يا كريم
كما نتوجه اليه تعالى ونتضرع اليه بمُنجاته _فاللهم إنه لا يضام من أنت حسبه، ولا يفتقر من أنت ربه، فنسألك أن تصلح شئوننا كلها، ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين
اترك تعليق