بدأت هذه القضية بالعثور على جثة سيدة قفزت من الطابق الثالث من داخل شقتها، الجيران والشهود وزوج المجني عليها شهدوا أن المجني عليها كانت تعاني من حالة اكتئاب حادة دفعتها لإلقاء نفسها من شرفة منزلها.
تم عرض الجثة على الطب الشرعي الذي كشف مفاجأة غيرت مسار القضية، وهي أن السيدة قُتلت قبل أن تسقط من الطابق الثالث، وتم خنقها حتى الموت ثم تم إلقائها من شرفة منزلها، لتتحول الجريمة من واقعة انتحار إلى قضية قتل.
تم القبض على زوج السيدة ومواجهته بتقرير الطب الشرعي، ليعترف بالجريمة، وأنه قام بقتل زوجته خنقاً، ثم قام بإلقائها من شرفة منزلها وتظاهر أنها حالة انتحار ليتهرب من المساءلة القانونية.
اترك تعليق