 
                      
            
                                        
                                        تحل اليوم ذكرى رحيل واحد من أهم رموز الفن والذى يعد أحد أهم المطربين على مر التاريخ المصرى والعربى على مر التاريه أنه “ عبد الحليم حافظ ” ويظل اسمه بصمةً في تاريخ الفن المصري والعربي، إبن محافظة الشرقية ،الذى ترك تراثا كبير فى الفن كمطرب ممثل ومنتج ورجل أعمال ومدرس موسيقى ،وأطلق علية " العندليب الأسمر " والذى ولد فى 21 يونيو 1929 ، ورحل عن عالمنا 30 مارس 1977
حقق العندليب عبد الحليم حافظ نجاح كبير مع صديق عمره الموسيقار كمال الطويل فى عدد كبير من الأغانى العاطفية والدراما فى الأفلام والأغانى الوطنية ، وقد حقق نجاح كبي مه مختلف تعاونهما مع شعراء مختلفين
"الحلو حياتي وهي دي هي وقولوله الحقيقة وبتلوموني ليه وفي يوم في شهر في سنة وجواب وراح راح والحلوة وبلاش عتاب وهي آخر أغنية عاطفية غناها عبد الحليم حافظ من ألحان كمال الطويل
كفاية نورك وحلفني وبيني وبينك إيه وصدفة وفي يوم من الأيام وبعد إيه إضافة إلى أغنية وطنية هي إني ملكت في يدي زمامي عام 1956م .
إحنا الشعب وبالأحضان والمسؤولية ويا أهلا بالمعارك وصورة وناصر يا حرية وعلاوة علي ذلك فقد إلتقي العندليب كلمات عبد الرحمن الأبنودي في عدد من الأغاني الوطنية منها إنذار وراية العرب وأحلف بسماها وبالدم وإضرب وبركان الغضبصباح الخير يا سينا وإبنك يقولك يابطل إضاف .
اترك تعليق