قطعت الطريق أمام محاولات النيل من السيادة.. واستدراج مصر للأزمة
المصريون في كل مكان:
رعاية مصر للقضية الفلسطينية.. قوية ولا تحتمل التأويل
نعلن التأييد الكامل لرفض القيادة السياسية للمخططات الصهيونية
نقل الفلسطينيين إلي سيناء.. مرفوض وغير قابل للتنفيذ
تهجير الأشقاء يهدد السلام بالمنطقة.. وينذر بتفاقم الأوضاع
الشارع يشعر بكل الارتياح والفخر.. من جهود الرئيس

جاءت قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي أمس  بشأن تهجير الفلسطينيين إلي سيناء فاصلة وواضحة وقطعت  الطريق  أمام كل المحاولات التي تستهدف استدراج  مصر في الأزمة أو النيل من السيادة المصرية.

أكد المصريون من جميع المحافظات لــ  "الجمهورية أون لاين"  تأيدهم لتصريحات الرئيس ووصفوها بأنه قوية ومهمة ولا تحتمل أي تأويلات  وتعبر عن الموقف المصري الداعم للقضية الفلسطينية، وأن الشعب المصري كله يؤكد أن سيناء خط أحمر، كما أعلنوا تأييدهم  ودعمهم الكامل للموقف القوي الواضح  الذي اتخذه الرئيس عبد الفتاح السيسي بإعلانه الرفض القاطع والحاسم  لمخططات تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين إلي شبه جزيرة سيناء.

قالوا إن مخطط تصفية القضية الفلسطينية علي حساب نقل الفلسطينيين إلي سيناء هو أمر مرفوض وغير قابل للتنفيذ، فضلا عن أن محاولات تهجير الفلسطينيين إلي سيناء يهدد السلام في المنطقة، أشاروا إالي أن الجهود المبذولة من القيادة السياسية المصرية عظيمة ووطنية، وجعلت هناك ارتياحًا لدي الشارع المصري، ثمن المواطنون جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي واتصالاته مع الشركاء الإقليميين والدوليين  عن أن مصر لن تتخلي عن أشقائها وأنها دائما في صدارة الدول المدافعة عنها.

قال السيد رمضان السيد الضوي -  الأقصر- إسنا: ما يحدث الآن من مخططات صهيونية لدفع السكان في غزة للهجرة إلي مصر إنما هو خطر عظيم لإيقاف المقاومة الفلسطينية، حينها كيف يمكن المطالبة بإنشاء دولة فلسطينية مستقلة! فكيف تكون الدولة بغير مواطنين؟ نؤيد موقف الرئيس.
 
أكد محمد فكري محمدي عبد الغني - رئيس قسم - شركة غاز مصر: أن التصريحات التي صدرت أمس من الرئيس عبد الفتاح السيسي اثبتت أنة رجل المرحلة القادمة وأنه لن يفرط في شبر من ارض مصر مهما كانت الضغوط والتحديات الخارجية وقالها صريحا لن ندخل في حرب وسنظل علي خطي معاهدة السلام وهو يعلم ان الشعب يساند القضية جدا ولكن بعيد عن ارض مصر وهذا يدل علي الذكاء والحنكة الاستراتيجية للرئيس عندما قال الشعب مستعد للتظاهر ضد التفريط في شبر من سيناء او تهجير الشعب الفلسطيني.

يحيي محمود - الجيزة: أشار  إلي أن حصار الفلسطينيين ومنع المياه والكهرباء والامدادات الغذائية عنهم وضربهم بكل هذه الوحشية محاولة مستميتة وعبثية وشيطانية لحصار شعب غزة لتهجير الفلسطينيين بشكل قصري إلي سيناء بمباركة الامريكان والاتحاد الأوروبي، لهو ضرب من ضروب المستحيلات.. الرئيس السيسي حسم القضية .. وانتهي الأمر.

يقول أحمد محمد أحمد - جامعة الاسكندرية: سلمت وسلم خطابك كلنا خلف قيادتنا السياسية الوطنية المخلصة لوطنها ولعروبتها فإن فتح الحدود والتهجير حاليا ما هو إلا تنفيذ للعهود الظالمة السابقة وإماتة القضية الفلسطينية إلي الابد.

يضيف طه عمر الشلبي- أولاد سراج أسيوط: إذا إشتكت غزة تداعي لها شرفاء الوطن العربي بالسهر والحمي!! فما يؤلم الأشقاء الفلسطينيين يؤلمنا وما يحزنهم يحزنا ولا حلول ناجعة إلا بعودة حق الفلسطينين في وطنهم ولابد لليل أن ينجلي ومهما طال الليل لابد أن يأتي الصباح!!

يقول عبدالله البابلي- كفر فيشا مركز منوف: مع جيشنا العظيم  نحمي أرضنا وعرضنا دماء شهدائنا عليها سنظل  نحميها ونعمر ونطرح الخير فيها ومفتاح الأستقرار في حل الدولتين وليس علي حساب مصروأرضها فنحن نعمل من أجل السلام والأستقرار.

ويوضح محمود المصري - القاهرة: لعل أهم ما يجعلنا في تواصل مع القضية الفلسطينية كشباب. هو ما نراه منذ صغرنا من وقفات احتجاجية للشباب المصريين سواء كانت في الجامعات المصرية المختلفة. أو من المساجد والساحات العامة التي تجمعنا كلنا علي هدف واحد وهو تلك القضية تعيش في قلوبنا. وخروجنا بالملايين ستكون لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير لسيناء. وأنه لن يرحل الفلسطينيون من أرضهم. ولكن من يرحل هم اليهود. ولعل مصر هي عصب الأمة فبخروجها سيخرج العالم الأسلامي كله مثلها لرفض ترك أخوتنا في فلسطين لأرضهم.

يؤكد المحاسب طه محمود  ابورابيه - الغربية: نقف نحن جميع شباب مصر المخلصين خلف ما صرح به الرئيس عبد الفتاح السيسي حول  القضية الفلسطينية وندعمه في كل ما يقوله ويعتبر تصريحات الرئيس كانت شجاعة وقوية فيما يخص برفض الشعب المصري فكرة تهجير الفلسطينين من غزة الي مصر.

قال السيد محمد السيد أحمد - القاهرة: الشعب المصري يعي جيدا المخطط الصهيوني ضد شعب فلسطين وتهجيرهم الي الحدود المصرية وهذا الأمر مرفوضا من كل أطياف الدوله المصريه بأكملها وبناء عليه وكما صرح قائدنا.. نحن جميعا نؤيد ما صرح به الرئيس وذلك لأن مصر ليست بالدولة الصغيرة التي تأخذ أوامر من أحد ..

أشار أحمد جمال العربي - كلية الإعلام جامعة الأزهر: رد فعل مصري حكيم وسليم في إدارة الأحداث والسير معها في عدم السماح لتهجير أهل غزة إلي سيناء لما له من مخاطر علي القضية الفلسطينية قبل الجانب المصري فإذا ضاعت غزة انتهت القضية وأنا كفلسطيني لا اتمني ضياعها مثلما ضاعت اراضينا في 48 التي نهبها الاحتلال الغاشم فرئيس مصر أدار الأزمة بحكمة في عدم السماح لمن تسول له نفسه المساس بالعرب ومصر.

غزة للفلسطينيين وسيناء للمصريين قولاً واحداً

أوضح  محاسب حسن علي - الإسكندرية: يقف العالم مذهولا لما يحدث من إبادة للشعب الفلسطيني ما بين أطفال مذبوحين وشيوخ مقتولين وشباب محروقين ورضع لا يجد من يعوله وفتيات فقدت أسر كاملة ونحن جميعا نقف ونصطف خلف الرئيس السيسي وما أكده في تصريحات قويه لدعم الشعب الفلسطيني وجميع أطياف الشعب المصري مستعدون للتظاهر والدفاع عن الشعب الفلسطيني رافضا فكرة التهجير من غزة.

أكد عماد محمد راشد المعداوي - مطوبس كفرالشيخ: ليست مصر هي التي تغلق بابها أمام أخي لها، ولكن نقف حجر عثرة أمام المخططات الخبيثة التي تلبس ثوب اللجوء، ثوب عاري أن نسمح لأصحاب الأرض ترك أرضهم، بل ندافع عنهم للمكوث بأرضهم آمنين وليس مساعدتهم علي الخروج منها، فنحن لسنا خطأ في الخريطة ولا مجرد صدفة عابرةً في تاريخ الشعوب، فحق علي الدولة المصرية قيادةً وشعبًا وجيشًا أن تمد يد العون لهم بأروحهم ودمائهم. فالكبار في فلسطين يرحلون أجسادا فقط أما فكرت العودة يتناقلوها الصغار جيلا بعد جيل.

ويقول  يحيي السيد النجار - دمياط: مما لاشك فيه أن الموقف المصري تجاه عدم تهجير الفلسطينيين خارج غزة .. يستحق الإشادة .. ولكن هل نترك الشعب الفلسطيني العدوانية لا مثيل لها .. ونحن نري عربيا أنشطة تطبيعية عربية.

وتؤكد سحر خضري معوض سالم -  مدينة نصر: تخطيط اسرائيل لتهجير شعب غزة الي سيناء وطرقهم  لاراضيهم  أمر مرفوض لان هذا ما يريده الشعب الاسرئيلي الاستيلاء علي فلسطين يعني إنهاء دولة فلسطين وان مصر طوال حياتها وهي واقفة بجوار الشعب الفلسطيني لدعم القضية الفلسطينية، ولن توافق ابدا علي إجهاد الدوله الفلسطينية، وستقف معها وتساندها بكل ما تحمل الكلمه من معني بدون المساس بمصر وشعبها.

يقول د. محمد كامل الباز - القاهرة: يظن الكيان المحتل أنه بالضغط علي أهالي غزة الكرام يستطيع إفراغ وتهجير القطاع من سكانه كما فعل مع باقي فلسطين إبان النكبة ولكن هيهات لذا أتمني ألا يراهن هذا الكيان المغتصب علي صبر مصر و الأمة العربية كثيراً لأنه من الممكن بدلاً أن يأتي أهل غزة إلي سيناء. يذهب أهل سيناء والجيش المصري إليهم في غزة كي يعمروها ويطهروها.. لكن رد الرئيس السيسي حسم القضية.

يوضح  محمد جمال عبد العظيم- الفيوم- يوسف الصديق: الرئيس يدعم كافة الدول التي يحدث بها حروب او ازمة وليس  غزة فقط ويقوم ايضا بالدعم لها عن طريق ارسال بعض المواد الغذائية والاسعافات الاولية وأيضا صرح الرئيس ان ان ملايين المصريين مستعدون للتظاهر تعبيرا عن رفض مايحدث في غزه وان  المصريين يبلغ عددهم 105 ملايين شخص كلهم مستعدون للخروج والتعبير عن رفض هذه الفكرة ودعم الموقف المصري وهذه ما يحدث في غزة هدفه دفع السكن الي اللجوء الي مصر ولكن  مصرنا الحبيبة هي بلد الأمن والأمان ولن تتخلي عن غزه كما حدث من قبل واستقبلوا السوررين في مصر الحبيبة من قبل ومصر دائما تبسط يد العون للجميع وستظل مصر محروسة وبلد الامن والامان دائما.

يقول علي محمد الفار- القليوبية: لا لتهجير أصحاب الأرض من أراضيهم ولا للاحتلال أن يجبرهم علي ترك أرض أجدادهم والذهاب لأرض غيرهم بفرض القوة والغطرسة..  أننا نتكلم منذ 48 ومازالت إسرائيل ومن خلفها أمريكا تساندها وتؤيدها في غطرستها وجبروتها وتمدها بالسلاح والعتاد ونحن العرب نساند أهل فلسطين بالكلام والشجب والأدانة.. متي سنتكاتف ونصبح يدا واحدة أمام بطش أعداء الإسلام لدحرهم وإعلاء كلمة الحق. أرض فلسطين وبيت المقدس لاهلها.

عزت فهيم  -بسيون- غربية: ان مايحدث في فلسطين عامة وغزة خاصة هو عدوان يدل علي الخسة والهمجية واللانسانية وقد كان لمصر في شخص قائدها السيسي موقفا يدل علي قوة مصر ومساعيها لايصال المساعدات وحث الاطراف علي انتهاج مسار التهدئة ووقف العدوان علي المدنيين العزل وقالها الرئيس بصوت قوي عبارات الشجب والاستنكار والرفض الكامل لهذا العدوان البربري الوحشي.

زكريا داوود -  القليوبية: أدعم انا وجميع طوائف الشعب المصري ما صرح به الرئيس عبد الفتاح السيسي حول القضية الفلسطينية ويعتبر تصريحات الرئيس كانت شجاعه ووطنية ومعبرة عما داخل المواطن المصري، وأننا نقف بجوار الرئيس السيسي في كل قرار يتخذه حول القضية الفلسطينية.

أبوبكر عبدالمنعم إبراهيم الشيخي- سوهاج: أمن مصر القومي خط أحمر لا مساس به مهما كلفنا الأمر نحن المصريين لا نخشي إلا الله. وسعي مصر الدائم لأمتلاك القوه ليس إلا من أجل تحقيق السلام فلسنا دعاة حروبي أو صراعات أو نزاعات لكننا في الوقت ذاته إذا فرض علينا القتال دفاعاً عن حقوقنا ومكتسباتنا وأرضنا فنحن أهله .ودروس التاريخ خير شاهداً لذلك وتأكد للقاصي والداني أن مصر وإن طال صبرها إلا أنها لا يمكن أبداً أن تفرط في حقاً من حقوقها أو شبراً من أرضها، نثق في الله دائماً أننا أصحاب حق ونثق في قيادتنا الرشيده ورجال قواتنا المسلحه وقائدها الأعلي السيدالرئيس عبدالفتاح السيسي، لن ينجح العدو الصهيوني أبداً في مخططاته الخبيثه، ولن يتركن أخواننا في غزه أرضهم أبدا وسيأذن الله أن يحرر القدس أيدي هؤلاء المغتصبين، كلنا دعم لهم ودعاء لهم أن يتمسكو بأرضهم وحقهم وأن نصر الله قريبُ لأ محال.

احمد شوقي- شربين- الدقهلية: تحية وتقدير للقيادة السياسية الواعية التي عبرت عن نبض شعبها الذي يشتاط غضبا لما يحدث في غزة معلنة أن مصر لم ولن تتخلي عن الفلسطينيين وأن الجرح الفلسطيني يؤلم كل مصري وعربي.

قالت عبير مرعي- الجيزة: تظل القضية الفلسطينية محور اهتمام  مصر بالمقام الاول وكذا الشعوب العربية التي تهتم بالشأن الفلسطيني ولا ولن يقبل الشعب المصري أن تحل هذه القضية علي حساب الشعب المصري ولا نقبل اي ضغط من اي جه علي مؤسسات الدولة المصرية أو شعبها ولا تفريط في سيناء ابدا مع دعم مطلق لشعبنا الفلسطيني ومطالبة برفع الظلم عنه.

محمد دعبس - عضو الاتحاد الوطني للشباب: ندعم الموقف المصري رداً علي ما يثار من مخططات إسرائيلية لتوطين الفلسطينيين في سيناء لان هذا سيكون بمثابة حرب مباشرة مع مصر وسيكون عواقبها وخيمة علي المنطقة بأكملها وعلي الكيان الصهيوني بشكل خاص.

عمرو عبيد علي- المنوفية: الأرض عرض وشرف ومصر أبدا لا تفرط في شبر واحد من الأرض المباركة التي سالت من أجل الدماء الطاهرة ولابدإن يعلم العالم إذا فكروا في ذلك ستكون المواجهة مع الشعب بجوار جنوده وخلف قيادته الوطنية.

إبراهيم الحبتي- العبور- القاهرة: لاخوف علي وطن يحميةخير جنود الأرض وشعب كبيرو قائدوطني عظيم مهما كانت التحديات ملا أحد يستطيع الاقتراب من أرضنا فنحن علي الحق والصواب..

هاني أبوسويه -  مركز منوف: نحن مع قائدنا مهما كانت الظروف والتحديات مخطط حل الصراع العربي الإسرائيلي لابد إن يكون علي حل الدولتين فوجود مصر ضمان لأستقرار المنطقة ومن أجل السلام.

أسامه أبو الخير - المحامي- الحسينيه -الشرقية: الشعب المصري  ما بين مؤيد ومعارض يقف خلف الرئيس السيسي لمواجهة تصرفات الكيان الإسرائيلي المحتل الذي فاق كل الحدود بجرائمة الغير مقبولة فكلنا ثقة في القيادة الحكيمة المصرية لمواجهة هذة المحنة وهذا دور مصرنا الحبيبة تجاه الأشقاء العرب.

عبدالله عمر  -المنيا: ان ما يحدث بغزه ليس مبرراً لدولة الاحتلال بتهجير اخواتنا الفلسطينين من اراضيهم، وتدويل القضية علي أرض غير أرضهم، وكلنا خلف القيادة السياسية بالقوة والعتاد لحماية الارض والعرض وعدم إتاحة الفرصة للكيان المحتل في فرض حلول غير منطقية تخدم مصالحهم وطمعهم .

تقول آية حمدي عبدالواحد: لم يكل العدو الإسرائيلي من تحقيق أحلامه من النيل للفرات، ويسعي لتحقيق ذلك بشتي الطرق الشيطانية، ومع توافر المقومات لنجاح هذه الخطط إلا أن أمامه عقبة في كل خطواته إنها مصر تلك الصخرة التي تحطمت وستتحطم عليها كافة أطماعه وكل من يمد له يد العون والمساعدة.

لذلك لابد للمصريين من الاصطفاف خلف الرئيس والجيش وإدراك أن ما يدور في غزة حاليا ليس المقصود غزة ولكنها احتلال سيناء وسقوط الجيش المصري والدولة المصرية.
 
يسري الخواجة المنوفية مركز أشمون قرية البرانية: كل الدعم والتأييد لبلدنا ورئيسنا في مواجهة اي مخطط اسود من الكيان الصهيوني المحتل لبلدنا والمنطقة العربية.. موقف مصر  ثابت تجاه القضية الفلسطينية وتصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي التي أكدت أنَّه لا تهاون في المساس بأرض مصر ولا تضييع حقوق الشعب الفلسطيني والتعامل مع الدولة الشقيقة كجزء من أمن مصر القومي.

محاسب حسن  علي - الإسكندرية: يقف العالم مذهولا لما يحدث من اباده للشعب الفلسطيني ما بين أطفال مذبوحين وشيوخ مقتولين وشباب محروقين ورضع لا يجد من يعوله وفتيات فقدت اسر كامله ونحن جميعا نقف ونصطف خلف الرئيس السيسي وما أكده في تصريحات قويه لدعم الشعب الفلسطيني وجميع أطياف الشعب المصري مستعدون للتظاهر والدفاع عن الشعب الفلسطيني رافضا فكره التهجير من غزة.

طلال محمود- محافظة الفيوم: ندعم الموقف المصري في اتخاذ مايلزم من اجراءات للحفاظ علي امن مصر وسلامتها..  ونعلن دعمنا للقيادة السياسية في جميع قرارتها بشأن نية دولة الاحتلال تهجير اهالي غزة الي سيناء الحبيبة.

محمد عبدالوهاب العيوطي  - دمياط: فلسطين دولة عربية جوهرة بأهلها فليس من المعقول أن يترك سكانها الأرض لتنعم بها عصابات يهودية ليس لهم عهد ولادين لذلك ندعم القرارات السياسية المصرية بعدم السماح بتهجير الفلسطينين من غزة  فعلينا ان نواجه بشرف. كل الدعم لأخواننا الفلسطينين خلف قيادتنا الحكيمة.

قالت د.صافيناز قنديل - القاهرة: نرفض تصفية القضية الفلسطينية وتهجير أهالي غزة وندين استهداف المدنيين. وموقفنا الداعم للحق الفلسطيني المشروع في أرضه ونضال الشعب الفلسطيني، نحن كمصريين نرفض تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم ولم نغلق معبر رفح منذ بداية الأزمة لكن كلنا نعلم أن هذه خطة إسرائيل والهدف هو أرض سيناء .ولن نسمح بتهجير الفلسطينيين فهذه أرضهم  وأقترح نقلهم لصحراء النقب إسرائيل لحين إنتهاء العمليات العسكرية لكن أرض مصر خط أحمر...كلنا ندافع عنها ونقاتل نساء ورجال ... وكلنا جنود مجندة مع قواتنا المسلحة.

يشير د. نادر بدر الدين - السنبلاوين: حالة  تربص من الجانب الاسرائيلي  لاستهداف لمصر بتهجيير الفلسطينيين إلي سيناء حالة من التخبط السياسي رغبة لهستريا اسرائيل المعلنه وان ما أكده السيسي من خطوات نتيجة جهود الرئيس لمشاركة الشعب بالنزول بالتفويض لتأييد ودعم القرار لإحتمالية وقوع حرب وان مصر تستمد القوة والإرادة الداخلية التي تمكنهم بما يستطيعون أن يظهرو للعالم علي قدر نجاحهم بما يستطيعون أن يثبتو للعالم قدرتهم علي التفوق والنجاح غير مقترن بمن يدعي الكمال .فهم أقوياء ساهمو في تطوير البلاد ورفعة إسم الاوطان وان مصر علي أتم الاستعداد والجاهزية لحماية الحدود ولا مساس للأراضي المصرية ..

ويضيف -مجدي سعد- الإسكندرية: موقف مصر قيادة وشعبا منذ بداية الازمة موقف قوي صلب لا يتغير لذلك كل الشعب المصري خلف قيادتة داعما لها في كل قرار تتخذه لصالح الشعب الفلسطيني وخاصة الرفض القوي لتهجير الفلسطينيين من اراضيهم الي مصر لتصفية القضية الفلسطينية لكن انسانيا مصر ترحب باستقبال الآلاف من المصابين وعلاجهم في المستشفيات المصرية واعادتهم مرة اخري الي ديارهم بالاضافة الي ان مصر لن تبخل بأي دعم يحتاجة الشعب الفلسطيني سواء كان دعما ماديا او سياسيا.

يؤكد عصام الصاوي عبدالعظيم-الشنطور -سمسطا- بني سويف: نحن نحب الفلسطينيين نعم . وهذا الحب ورثناه لأبنائنا .ولن تموت القضية أبدا ولن ينتهي أبناء غزة والقدس وسيخرجون لكم من تحت الركام، حتي ولو كانوا أشباحا متمسكين بتراب وطنهم وركامه.