هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

"مرعى البريمو " يتصدر الإيرادات بـ 40 مليون جنيه فى مصر والخليج

محمد هنيدي يظهر لأول مرة بدون "باروكة"..
ويجتمع مع "عشرة العمر"

أبطال العمل يؤكدون: كواليسنا ممتعة..
وعودة سعيد حامد مهمة للسينما

استطاع فيلم "مرعي البريمو" للنجم محمد هنيدي ان يتصدر إيرادات الموسم الصيفي حتي الان..حيث وصلت إيراداته إلي 10 مليون جنيهاً خلال 10 أيام فقط من طرحه في دور العرض المصرية، بينما تخطي الـ 30 مليون جنيهاً في دور العرض الخليجية، وذلك وسط منافسة مع عدد من الأفلام التي يتم عرضها ايضاً وهي بيت الروبي" للفنان كريم عبد العزيز، "ع الزيرو" لمحمد رمضان" و"البعبع" لأمير كرارة. و"مطرح مطروح" لمحمود حميدة.


تدور قصة الفيلم حول شخصية "مرعي" تاجر البطيخ المتزوج من غادة عادل، والتي تعمل معه في تجارة البطيخ ويواجهان العديد من المواقف والمغامرات الكوميدية، إضافة إلي غناء هنيدي وكذلك عبد الباسط حمودة خلال الأحداث.

يعتبر هنيدي ان "مرعي البريمو" عودة قوية له في السينما بعد عدة أعمال أخيرة لم يرض الجمهور عنها بشكل كامل، قائلاً:" أنا مش بقاوح وعارف ان هناك بعض التجارب كان يريد الجمهور ان يشاهدها بشكل أفضل وأحلي، لذلك حرصت على التحضير بشكل جيد لمرعي البريمو، حتي ارضي جمهوري ومحبيني".

محمد هنيدي:
استمتعت بالفيلم.. ورضا الجمهور هو الأهم
أشعر دائما بالتوتر قبل عرض أعمالي.. وأحمد الله علي الايرادات
"مبروك أبوالعلمين حموده" شخصية ثرية.. وأحضرها لعمل مسرحي

بداية كنت تري تصدرك للايردات في هذا الموسم؟
- الحمد لله، هذا توفيق من ربنا، نحن اجتهدنا كثيراً في الفيلم، وبذلنا مجهوداً كبيراً في الاحداث والتحضيرات، لتقديم أفضل ما لدينا للجمهور، لذلك احمد الله على هذا النجاح وسعيد جداً باراء جميع من شاهدوا العمل.

هل كنت تشعر بالقلق قبل العرض؟
- نعم.. ظللت اشعر بهذا القلق والتوتر حتي بعد أيام من العرض، ولكنه بعد تحقيق هذه الايرادات اطمئنت، لان الفيلم به قصة جميلة من صعيد مصر ببساطته وطبيعته وكرمه وأخلاقه.

كان لديك حماس كبير للفيلم من قبل عرضه.. ما السبب؟
- "مرعي البريمو" هو تجربة جديدة علي، فهو يحكي عن شخصية أعرفها وعاشرتها وعشت معها سنوات من عمري وطفولتي، فهو رجل البطيخ الذي كان يمشي في شارعنا وكانت حكايته وطريقته لذيذة، ولديه حياة كوميدية، وكان حلمي من صغري ان اقدمها في عمل، لذلك كنت متحمساً لها بشكل خاص.

ماذا عن تحضيراته؟
- عقدت جلسات عمل مع المؤلف ايهاب بليبل، وشرحت له الفكرة وأعجب بها جداً، وبالفعل وجدنا لها مدخل، وبدأت التحضيرات، وبعدما انتهت عرضناها على المخرج سعيد حامد وشجعته بشكل كبير ان يعود مرة اخري للاخراج بعد غياب سنوات، والحمد لله انه وافق وأعجب بالعمل.

ما السر في اختيارك للمخرج الكبير سعيد حامد لاخراج الفيلم؟
- لان عودة سعيد حامد مفيدة للسينما بأكملها وليس لـ"مرعي البريمو" فقط. المخرج الكبير سعيد حامد قدم نجاحات مختلفة للسينما المصرية، وحان وقت العودة لها. فلن ينسي الجمهور أعمالنا معاً والنجاحات الفنية المشتركة بيننا في سنوات سابقة ومنها "صعيدي في الجامعة الأميركية"، و"جاءنا البيان التالي"، و"صاحب صاحبه".. وغيرها.

حدثنا عن تعاونك الثالث مع غادة عادل؟
- بالفعل هذا العمل الثالث الذي يجمعني بغادة بعد "صعيدي في الجامعة الاميريكية" وفيلم "بلية ودماغه العالية"، فنحن اصدقاء ونفهم بعضنا كثيراً،لذلك كواليسنا كانت رائعة.

وكيف كانت كواليس الفيلم؟
- الكواليس لذيذة وممتعة والضحك يسيطر عليها، لأنها جمعتني مع "عشرة العمر"، والأصدقاء الحقيقيين فكانت بمثابة عودة حقيقية لجيلي الذي أعشقه واسترجعت معه الذكريات، أما عن الارتجال فكانت هناك مساحة لذلك، ولكن في إطار الأحداث والشخصيات واستمتعنا جميعا بالعمل.

هل انت راضي علي "مرعي البريمو
- انا كنت مستمعاً أثناء التصوير والتحضيرات. والرضا يأتي لي بعد اراء الجمهور اشعر بسعادتهم ورضائهم عن الفيلم.

لماذا دخلت عالم الانتاج؟
- بداية انا خريج قسم إنتاج من معهد السينما، وظللت طوال الـ 25 عاماً اعتمد على منتجين لأفلامي، ولكنني عندما جربت هذا الاحساس وتحضيرات الفيلم من الألف للياء في فيلمي السابق " نبيل الجميل" شعرت بمدي الحالة الفنية والسعادة التي يكون بها المنتج في تحضيرات التفاصيل الصغيرة لهذا العمل، وانا أحب هذه الصناعة ومستعد ادعم الجميع وأنتج لاي فنان اخر.

واخيراً.. صرحت بإنك لا تنزعج من تكرار شخصية " مبروك أبو العلمين حموده".. ما السبب؟
- نعم.. لانها شخصية ثرية ومتطورة وبها تفاصيل عديدة. وحالياً نحضره لمسرحية لـ" رمضان مبروك ابوالعلمين حموده " ولكننا مازلنا في مرحلة الكتابة.

المؤلف إيهاب بليبل:
العائلات أعجبت بالفيلم.. والجمهور
يحمل النجم الكوميدي أكثر من طاقته البشرية
الضحك نسبى.. وخفة دم الشعب المصرى صعبت الأمور علينا
فخور بالعمل مع "هنيدي".. وكتابة السيناريو تمت فى شهر

حدثنا عن بداية تنفيذ "مرعي البريمو
- الفكرة كانت للنجم محمد هنيدي، وبمجرد شرحها لي أعجب بها جداً، وبدأت بالفعل اكتب سيناريو، ولكن وقتها كان سيتم تصوير "نبيل الجميل"، وبالفعل بعدما انتهي منه، بدأنا في تنفيذ وتحضيرات مرعي البريمو.

وكيف كانت كواليس العمل مع الفنان محمد هنيدي؟
- لي الشرف والفخر إنني اتعاون معه، فهو نجم كبير وله قاعدة جماهيرية ضخمة، كما إنه مريح مسلسل في التعامل أثناء الشغل، وبالتاكيد كانت له بعض الاضافات والبصمات داخل الفيلم.

ما المدة التي استغرقتها في كتابة العمل؟
- السيناريو تمت كتابته في شهر، ثم تابعه عدد من التعديلات والاضافات.

ما أبرز ردود الافعال التي تلقيتها؟
- الحمد لله جمهور كبير أعجب بالعمل، ونحن نسعي ونجتهد من أجل إخراج عمل فني ينال إعجاب ورضي الجمهور، وبالتاكيد سنجد ناس يعجبون به واخرون لا، الاهم ان يكون بشكل عام فيلماً جيداً، وخاصة ان هنيدي يشكل فيه بشكل مختلف غير معتاد.

ولكن الفيلم كانت عليه ملاحظات عديدة وانتقادات.. كيف تتعامل مع هذه الأمور؟
- للاسف الجمهور يحمل النجم الكوميدي أكثر من طاقته البشرية، ويريده ان يكون "سوبر مان"، وهذا الأمر يجعل سقف الطموحات لديهم عالي، وخاصة إذ كان كوميديان محبوباً وله أرضية وقاعدة كبيرة من الجمهور، بيكون عايز حاجة محصلتش"، ويريد ان يجعل النجم "يشقلبه ضحك"، مع إنني أري ان الضحك نسبي، المهم ان لدينا فيلم تستطيع الاسرة ان تشاهده دون أي مشاهد خارجة أو ألفاظ خادشة.

ما هو المشهد الأصعب في كتابته؟
- صراحة لا يوجد مشهد محدد، فبالرغم ان الجمهور تتعامل مع المؤلف الكوميدي والعمل الكوميدي بشكل عام انه سهل، وان العمل الدراما هو الأقوي. للاسف هذا خطأ كبير، فمن السهل ان تجعلي المُشاهد يتأثر، ولكن تقديم عمل ملئ بالدراما بشكل كوميدي وتحاولي تضحكي الجمهور، هذا الأصعب.

هل اخترت ان يكون اعتمادك علي كوميديا "الموقف" ليس "الافيه" داخل الأحداث؟
- حاولت بالفعل، لا استطيع إنكار ان "الافيه" مهم وأداة حلوة ولكن لا يجب ان يكون الاعتماد عليها، فإذا كانت ضرورة خلال الأحداث ويتم توظيفها بشكل محترف ستكون إضافة قوية.

يعرض لك أكثر من عمل ناجح خلال هذه الفترة الاخيرة.. هل تري ان هذا الأمر صدفة أم حظ؟
- الحمد لله هذا اجتهاد، الجميع يري الصورة النهائية، ولكن لا يعلم تفاصيل وصولي لهذه المرحلة، لذلك لا اري ان هناك شيئاً اسمه حظ في هذا العمل، من الممكن ان يكون الحظ علي هيئة " فرصة"، إنما التكملة والنجاح يجب ان يكون بإجتهاد وسعي.

برأيك.. هل خفة دم الشعب المصري صعبت الأمور علي بعض مؤلفي الكوميديا؟
- نعم.. الشعب المصري دمه خفيف جداً، شخصيات عديدة على السوشيال ميديا تضحكني كثيراً، لذلك فكرة ان تجعل الجمهور يشاهدك ويضحك على العمل دون تقديم "استظراف "، هذا صعب جداً حالياً.

غادة عادل:
مشاركتى في الفيلم لأسترجع
ذكرياتى مع هنيدي وسعيد حامد

ما الذي جذبك لـ"مرعي البريمو
- هذا الفيلم اعتبره استرجاع لذكرياتنا الحلوة والأيام الجميلة التي عشناها سوياً سواء مع المخرج سعيد حامد صاحب النجاحات العديدة معي منها "صعيدي في الجامعة والاميريكية" وايضا فيلم " حماده يلعب" مع الفنان أحمد رزق. وايضاً العمل مع هنيدي، حيث إنني اشعر معهم بالأمان والراحة، لذلك يخرج أفضل ما لدينا لاننا متفاهين جميعاً.

تشاركين في فيلمين كوميدي هذا الموسم.. هل تري ان الجمهور يحتاج له؟
- نعم.. بالتاكيد المشاهد يريد ان يشعر بالسعادة والاستمتاع. لذلك يكفيني ان أكون جزءاً من هذه السعادة التي يشعر بها بعد مشاهدة الفيلم.

انجي علي:
رسم الضحك علي وجه الجمهور أفضل رسالة

ما الذي جذبك في الفيلم؟
- الدور الذي أقدمه خلال الأحداث مختلف تماماً عن أي دور قمت به، حيث إنني أقدم دور سيدة شعبية وبلدي جداً، وسعيدة بإن تم اختياري لهذا الدور.

كيف تقيمين تجربتك مع هنيدي؟
هذه المرة الثانية التي أقدم فيها عمل معه بعد فيلم "عسكر في المعسكر" منذ سنوات، واستمتعت بالعمل معه ومع باقي فريق العمل.

هل تري انه بالضرورة ان يكون هناك رسالة من العمل؟
- إذا الجمهور دخل الفيلم وضحك وشعر بالسعادة، هذه افضل رسالة سامية في وقتنا الحالي، تنفيذها وتحقيقها صعب جداً، اتمني ان نكون استطعنا رسم الابتسامة علي وجه الجمهور.

مصطفي ابو سريع:
فخور بدخولي مدرسة هنيدي

كيف تري مشاركتك في هذا العمل؟
- سعيد وفخور إنني دخلت مدرسة هنيدي، فأنا طوال عمري كنت بشاهد الفنان محد هنيدي "كمتفرج"، ولكن العمل معه له متعة خاصة، واتمني ان تصل وتنتقل هذه السعادة الموجودة في الفيلم للجمهور.

كيف كانت الكواليس بينكم؟
- صراحة انا عشت أجمل أيام حياتي في الكواليس، فكان الضحك يملئ اللوكيشن والجميع سعيد بالفيلم ويريد تقديم الأفضل،
شخصيات "مرعي البريمو" في 10 نقاط

1- يشهد الفيلم أول ظهور للفنان محمد هنيدي بشعره الحقيقي، بدون باروكة، حيث إنه كان واعداً جمهوره بأن يحمل العمل العديد من المفاجئات، وكانت هذه المفاجأة الاولي التي تنتظر محبيه، وخاصة انه اعتاد الظهور ببروكته المعتادة والمعروفة للجمهور.

2- عودة المخرج الكبير سعيد حامد إلي السينما مرة أخري بعد غياب 15 عامًا منذ عرض فيلم "طباخ الريس"، و"على جنب يا أسطي" عام 2008.

3- يشهد الفيلم عودة للتعاون بين المخرج سعيد حامد والنجم محمد هنيدي بعد 18 عامًا، حيث قدم معه عدة أعمال سينمائية منها "صعيدي في الجامعة الأمريكية" و"همام في أمستردام" و"جاءنا البيان التالي" و"صاحب صاحبه" وآخرهم فيلم "يا أنا يا خالتي" وحققت تلك الأفلام نجاحًا كبيرًا.

4- عودة التعاون بين محمد هنيدي وغادة عادل في السينما بعد 23 عامًا حيث قدما معًا "صعيدي في الجامعة الأمريكية" عام 1998، وهو أول بطولة مطلقة لهنيدي وشهد العمل انطلاقة هنيدي القوية في السينما، وحقق 27 مليون جنيه إيرادات كرقم قياسي وقتها في شباك التذاكر، ثم قدما معًا "بلية ودماغه العالية" عام 2000.

5- يعود الفنان القدير لطفي لبيب للعمل مع النجم محمد هنيدي من جديد بعد غياب دام 6 سنوات من تعاونهما سويًا. و4 أعوام عن السينما بشكل عام، ليكون فيلم "مرعي البريمو" هو الذي يجمع النجمين بعد مشاركتهما في 8 أعمال سينمائية قبل ذلك، كان آخرها "عنترة ابن شداد" عام 2017، "أمير البحار" عام 2009، "رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" عام 2008، "عندليب الدقي" عام 2007، "يا أنا يا خالتي" عام 2005. "جاءنا البيان التالي" عام 2001، "صاحب صاحبه" عام 2002، أما أول فيلم يجمع بينهما كان "سارق الفرح" عام 1995.

6- أما علاء مرسي. فعلي الرغم من أعمالهما الكثيرة على الشاشة الصغيرة، إلا إنهما قدما معا 4 أفلام سينمائية وهي "عسكر في المعسكر" عام 2003، و"يا أنا يا خالتي" عام 2005، و"عندليب الدقي" عام 2007 وأخيرًا فيلم "عنتر ابن شداد" عام 2017 ليعودا للعمل معًا مرة أخري من خلال"مرعي البريمو" بعد 6 سنوات.

7- تعود الإعلامية إنجي علي للتعاون مع محمد هنيدي بعد مرور 20 عامًا على تعاونهما الأول في فيلم "عسكر في المعسكر" عام 2003، كما تقدم في فيلم "مرعي البريمو" شخصية مختلفة لم تقدمها من قبل.

8- يعد فيلم "مرعي البريمو" هو اللقاء الاول الذي يجمع بين الفنان احد بدير ومحمد هنيدي حيث لم يقدما عملا فنيا معا من قبل، ويقدم من خلال الفيلم شخصية صعيدي، التي قدمها من قبل في عدد من أعماله.

9- علي الرغم من مشاركتهما معا في أعمال مسرحية وتليفزيونية، إلا أن الفنان محمد محمود يعود للعمل مع محمد هنيدي في السينما بعد مرور مايقرب من 14 عاما علي فيلم "أمير البحار" الذي عرض عام 2009.

10- يعود هنيدي للغناء بعد 11 عامًا من "أمير البحار"، حيث يقدم أغنيتين واحدة مع "شارموفرز" والاخري مع احمد شيبه وعبدالباسط حمودة.

"ملل أم استمتاع".. انقسام بين جمهور السوشيال ميديا

اختلفت الاراء بشكل واسع حول الفيلم. حيث انقسم الجمهور على السوشيال ميديا بين معجب بالعمل، مشيدين بالأغانى الموجودة خلال أحداث الفيلم، مؤكدين إنها عنصر جذب مهم، واخرون ينتقدون اختيارات النجم محمد هنيدي بالفترة الاخيرة، وانه اهتم بالترويج للفيلم على حساب القصة والسيناريو، منتظرين عودة قوية كما اعتادوا منه.

رصدت "الجمهورية أون لاين" اراء بعض الجمهور عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، حيث حرص عدد كبير من الجمهور مشاركة ارائهم حول الفيلم مرفقين بها بعض مشاهد ولقطات من الفيلم. فقالوا:"شخصية يستطيع أي شخص لا سيناريست أن يضعها في قالب كوميدي أو درامي حتي لكونها قريبة ومرصودة في كل شارع، لكن مؤلف الفيلم إختار الخطوط المتباعدة فما علاقة رجل القرية بالكريستال وما علاقة بائع البطيخ بحفل موسيقي صاخب علي شاطئ البحر، أحداث الفيلم لا تحترم عقل المشاهد"، واخر قال "مرعي البريمو" افضل بكثير من "نبيل الجميل اخصائي تجميل" والانس والنمس "، فيه فكرة وقصة، ولكن وجد خطأ وهو في عدم وجود الموسيقي التصويرية في بداية الفيلم وكأنه الفيلم "ممل" "ولكن ما أثرت علي ميزة وتفوق الفيلم والقصة".

وتعليق اخر " مع حبي وتقديري لمحمد هنيدي الفنان اللي غير معني الكوميديا في مصر، ولكن الفيلم عبث حرفياً "، بينما علقت اخري "حبينا اللهجة الصعيدي وضحكنا واستمعنا، بس كان نفسي السينما يكون فيها بطيخ او شاي بلبن وفايش زي اللي في الفيلم "... غيرها.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق