فهو نور الروح وانسها وطمأنينة القلب وهدوءه وهو من اسباب كشف الهم والغم -وقد حسم العلماء قضية الذكر بأن اعلاها فضلاً التسبيح وهو تنزيه المولى عز وجل عن كل نقص وعيب والتحميد
وقد ورد فى صحيح البخارى قوله صل الله عليه وسلم "كَلِمَتانِ خَفِيفَتانِ علَى اللِّسانِ، ثَقِيلَتانِ في المِيزانِ، حَبِيبَتانِ إلى الرَّحْمَنِ، سُبْحانَ اللَّهِ وبِحَمْدِهِ، سُبْحانَ اللَّهِ العَظِيمِ."
فبكلمات بسيطة لفظاً عظيمة اجراً يستطيع الانسان ان يحصل على جزيل الثواب حتى ان ميزانه يثقل بالحسنات يوم القيامة كما تمكنه هذه الكلمات من حسن التودد للرحمن عز وجل
اترك تعليق