رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
فرجانى ساسى يكشف موعد عودته للزمالك
كشف فرجانى ساسى نجم الزمالك السابق والمحترف بالدحيل القطرى عن انه يقدر نادى الزمالك وجاهيره ولن يلعب فى مصر سوى للقلعة البيضاء مشيرا انه لم يتفاوض مع اية اندية مصرية بما فيها النادى الاهلى ولم يحدث ان تفاوض احد من مسئوليه معه وهو يحترم هذا جيدا لان الاهلى فريق كبير وله قواعد وضوابط فى التعقد مع اللاعبين موضحا انه اقترب بشدة من التعاقد مع الغرافة القطرى وربما ستكون وجهته بعد الغرافة هى العودة للزمالك من جديد.
كان فرجانى ساسى قد حل ضيفا على الاعلامى هانى حتحوت ببرنامج الماتش على قناة صدى البلد وقال خلال اللقاء : استغرقت ما يقرب من نصف موسم من أجل التأقلم في قطر، بسبب الطقس الحار مقارنة بمصر وتونس بجانب أن علاقتي مع المدرب كاسترو لم تكن في أفضل حالاتها ولم يتعامل معي بشكل جيد".
واضاف "فكرت في الرحيل خلال وجود كاسترو، وتحدثت مع رئيس النادي وقال لي إن مستواي ليس مثل وجودي في الزمالك، كانت فترتي في الزمالك هي المقياس، حاول تقريب العلاقة بيني وبين المدرب وطلب مني الظهور بمستواي مع الزمالك".
وتابع:"عانيت كثيرا من الاخبار الغير صحيحة خلال وجودي في مصر وخاصًة قبل الرحيل عن الزمالك" لكن الجماهير كانت تدعمني دائما في ظل الاخبار المزيفة، وكان هناك حملات لدعمي بكل الوسائل المتاحة، وذلك ساعدني على تجاوز أي شيء يحدث".
واستطرد : في نهائي دوري أبطال أفريقيا بين الاهلى والزمالك استغربت جداً من الحضور الجماهيري للفريق المنافس كان حاضر بنسبة أكبر ولم يكن الأمر بالتساوي ، في مباراة بحجم نهائي افريقيا إما أن يكون الأمر بالتساوي في الحضور الجماهيري أو عدم توجد جماهير من الأساس
وعن كواليس رحيله من الزمالك قال: خلال وجود مرتضى منصور، اتفقنا على كل شيء، لكن ارتباط الزمالك بدوري الأبطال أجل الأمور، ورحل المجلس بعد ذلك".
أضاف: "تحث مع بعض الأشخاص عن التجديد، وكانوا يشترطون توقيع العقود الجديدة قبل الحديث عن مستحقاتي القديمة، وطلبت الحصول على جزء من هذه المستحقات دون جدوى، وكانت مستحقاتي تبلغ نصف العقد تقريبًا، ولم يوافقوا على سداد جزء من هذه المبالغ لإثبات حسن النية".
وتابع: "البعض كان يريد تجديد عقدي مع الزمالك للحصول على اللقطة، ولم أكن أمانع لكني طلبت فقط حصولي على جزء من مستحقاتي القديمة".
أتم: "لم يحدث أني طلبت 2 مليون يورو للتجديد مع الزمالك، ما طلبته لم يكن بعيدًا عن قيمة عقدي القديم".
اترك تعليق