رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
المعلمون والموجهون والخبراءيطالبون باضافةالفرنسيةكلغةثانيةللمجموع
الخبراء والمعلمون:
● دراستها في ثانية وثالثة ثانوي فقط لايكفي
● بدء تدريس اللغة الثانية من أولى اعدادي .. يؤهل الطلاب لاستيعابها بسهولة
رحب المعلمون والموجهون والخبراء بما اعلنته وزارة التربية والتعليم ببدء تدريس اللغة الفرنسية في كافة المدارس الاعدادية اعتبارا من العام الدراسي 2024/2025 طالبوا باضافة درجات المادة لمجموع الطالب وعدم الاكتفاء بدراستها كانشطة كما هو الحال حاليا.
اشاروا الي ان التوجه العام لمصر خلال الفترة الحالية ومستقبلا نحو الدول الافريقية التي يتحدث معظم ابناؤها الفرنسية لاسيما في غرب القارة التي ستشهد العلاقات الاقتصادية التجارية والصناعية والزراعية معها تطورا ملحوظا.
قال ثروت لاشين موجه عام اللغة الإنجليزية... لا بأس بالفكره فهي جيده وتأخرت بعض الوقت ولابد من ان تضاف للمجموع اعتبارا من الصف الثالث الاعدادي.
تكافؤ الفرص بين طلاب الحكومي والتجريبي
اوضح الدكتور تامر شوقي استاذ علم النفس التربوي المساعد بجامعة عين شمس سعدت جدا بقرار تدريس اللغة الفرنسية كمادة اساسية من الصف الأول الاعدادي مشيرا الي ان لهذا القرار عدة ايجابيات منها إن العصر الذي نعيشه واسواق العمل تتطلب تمكن الطالب من اكثر من لغة وليس لغة واحدة فقط و إن اللغة الفرنسية هي احدي لغات العالم المتقدم فضلا عن ان فرنسا هي منبع العديد من العلوم مثل القانون مما ييسر علي الطالب فيما بعد دراسة تلك العلوم بلغتها الاصلية.
قال إن هذا القرار يسمح لطلاب المدارس الحكومية بميزة دراسة تلك اللغة مثلهم في ذلك مثل طلاب المدارس التجريبية مما يحقق تكافؤ الفرص.
اضاف إن طبيعة الدراسة في كليات اللغات مثل الالسن تتطلب من الطالب دراسة لغتين (أحدهما اساسية ) والآخري( لغة ثانية ) مما يسمح بتاهيل الطلاب لها اشار الي إن البدء في تدريس اللغة الفرنسية من الصف الأول الاعدادي يتسق مع البناء العقلي للاطفال في تلك المرحلة والتي تسمح لهم بتقبل اللغة الثانية واستيعابها فضلا عن التغلب علي مشكلة الثنائية اللغوية التي تنشأ عن دراسة اللغة الاجنبية منذ السنوات الاولي من العمر في الابتدائي مما يؤثر بشكل سلبي علي اتقان الطفل لكل من اللغة الأم واللغة الثانية.
قال إن تدريس اللغة الفرنسية او اي لغة ثانية بداية من الصف الأول الثانوي كما هو الحال حاليا لا يكفي لاتقان الطالب اللغة لان طبيعة اللغة إن يتم تعلمها خلال عدة سنوات و ليست سنة واحدة.
قال ان المشكلة الاساسية تكمن في توفير عدد كاف من معلمي اللغة الفرنسية وخاصة في ظل عددهم المحدود في أقسام اللغة الفرنسية بكليات التربية لذلك لابد من فتح باب التعيين لخريجي أقسام اللغة الفرنسية بكليات الآداب والالسن مع حصولهم علي دبلوم تربوي
اكد عمرو جاويش خبير تدريس اللغة العربية ان تدريس اللغات أصبح ضرورة ملحة، واللغة الفرنسية تأتي من حيث الأهمية بعد اللغة الإنجليزية، لذا فدراستها مهمة جدا.
اضاف: اليوم المنظمة الدولية الفرانكفونية تضم ثمانية وثمانين دولة وحكومة، وهذا يؤكد التوسع التدريجي في صلاحية المنظمة، والنهوض باللغة الفرنسية، ومصر كما نعلم دولة رئيسة في عضوية هذه المنظمة، مما يتطلب الوفاء بميثاقها، واوضح ان المشكلة تكمن في طرائق تدريس هذه اللغات ، مما يجعل الثمار المرجوة من تدريسها لا تؤتي أكلها، نحن نعاني من اللغة الإنجليزية رغم تدريسها من الصغر، الأمر الذي يجعلنا أكثر جدية في تعليم هذه اللغات.
تساءل ماذا لو تعاوننا مع المركز الثقافي الفرنسي بوصفه إحدى المؤسسات العريقة في هذا الشأن، أتمنى أن تكون الرؤية أعمق وأكبر من مجرد مادة نجاح ورسوب، إلى دراستها كلغة ننفتح بها على الآخر، ويحلق بها مجيدوها إلى آفاق جديد
أختتم : سوف يحكم بالفشل على دراسة أي لغة طالما لم تخضع لمعايير التقويم والتقييم الصحيحين الشاملين لجميع مهاراتها، واليوم مدارس اللغات الفرنسية نفسها تعاني من ضعف اللغة لدى الكثير من أبنائها، وشكرا.
اما عبد العظيم هلال وكيل ادارة بالمنصورةفقال تعتبر اللغة الوسيلة الأساسية للاتصال والتفاهم لدى الإنسان ، فهي تعبر عن أفكار الفرد وأرائه ، لتحقيق الاتصال الجماعي سواء داخل محيط المجتمع الذى يعيش فيه أو خارجه .. وتساهم دراسة اللغات الأجنبية وتعلمها في زيادة فرص التفاهم بين ثقافات الشعوب حيث أنه لا غنى لأى شعب من شعوب العالم عن تعلم لغة غيره من الشعوب ، أو إيجاد لغة مشتركة .. وكما أنّ اللغة الإنحليزية تمكّن متقنيها من الانفتاح على المعارف والجامعات والبحوث والدراسات الإنجليزية فإنّ تدريس اللغة الفرنسية سيمكن دارسيها من الانفتاح على الثقافة الفرنسية بكلّ ما تملكه من مخزون معرفي. أضاف أن إتقان اللغة الفرنسية يفتح المجال للطلاب للحصول على القبول في أرقى الجامعات الفرنسية أو الجامعات التي تعتمد اللغة الفرنسية لغة أساسية فيها وتجعل العلاقات بيننا وبين أشقائنا الأفارقة في تواصل دائم ممايعود على الاقتصاد المصري بالنمو.
قالت داليا عزت ولية امر : فعلا قرار ممتاز جدا فالفرنسية لغه شيقه وممتعه ولابد من دراستها في سن صغير لان لها طريقه في النطق والكتابه يصعب اكتسابها الامع الوقت وفي العموم دراسه اللغات من اهم مانحتاجه لتقدم التعليم وتقديم اجيال تكتسب ثقافات مختلفة.
اضافت اتمني ان تدخل في المجموع ايضا حتي يهتم الطلبه بمذاكرتها .
وقالت رحاب سامي خبير تدريس اللغة الفرنسة بالمنصورة وعضو ائتلاف معلمين مصر : اللغات عموما مهارة مهمه يكتسبها الإنسان ومن حق اولادنا اكتساب مهارات متعدده تفيدهم فى رسم مستقبلهم .
اضافت ان اللغه الفرنسيه كانت اساسيه فى تعليمنا منذ نشأة و بداية التعليم فى مصر فجدودنا كانوا يتحدثون الإنجليزية والفرنسيه بطلاقه وكان لذلك الأثر الكبير فى توسعة افاقهم وثقافتهم وبالتالى اثر على المجتمع ككل، أما الجيل الجديد في ظل تطورات الأوضاع في العالم وانفتاح مصر على افريقيا سياسيا واقتصاديا وفتح أسواق للصناعات المصريه بها بالإضافة إلى أن مصر عضو فى منظمة الدول الفرانكوفونية بل إن مصر تزعمت رئاسة هذه المنظمة لسنوات
اكدت ان اللغه الفرنسيه ثانى لغه انتشارا في العالم، ومهم جدا أن يتم إضافتها للمجموع حتى يهتم بها الطالب وولى الأمر.
دور الوزارة
وقال الدكتور محمد صلاح بمديرية التعليم بالشرقية ان المرحلة الاعدادية لم تلق من وجهة نظرى الدعم التكنولوجى وتحديث المناهج والتى تجرى حاليا حسب تصريحات السيد الوزير – ذلك على شاكلة التطوير الحادث للمرحلتين الابتدائية والثانوية ـ وتلك المرحلة لم يصل اليها قطار التعليم الجديد بعد وستتغير ملامح التطوير لتلك المرحلة العام بعد القادم وقد تصبح فكرة ادراج اللغة الفرنسية وقتها فكرة جيدة، ولكن خلال العام الحالى والعام القادم ارى انه لابد من تهيئة المرحلة الاعدادية لهذا التغيير والتهيئة لوصول قطار التعليم الجديد الذى سيربط ما تم فى المرحلة الابتدائية وما هو حادث بالفعل بالمرحلة الثانوية ـ ومن وجهة نظرى تتطلب هذه التهيئة ربط المرحلتين (الابتدائية والاعدادية من الان على شاكلة الإدارة المركزية للتعليم الاساسى بالوزارةاداريا وفنيا لاستغلال الكوادر المدربة وتقليل النفقات وتوحيد الجهود والخبرات التى تم تدريبها على نظام ومناهج التعليم الجديد والانتقال السلس لنظام التعليم الجديد للمرحلة الاعدادية وأيضا لعلاج الملفات الشائكة التى قد تقف عائقا امام التطوير المرجو مثل الفاقد التعليمى والطلاب الضعاف والذى تأثر بالزيادة نتيجة بعض الاحداث خلال الاعوام السابقة على سبيل المثال لا الحصر (انتشار فيروس كورونا) تقبلوا .
قال السيد خليل مدرس خبير لغة عربية ان القرار صائب وفي وقته وخصوصا اهتمام سفارة فرنسا في مصر بهذا الخصوص. أما بالنسبة للغة الفرنسية كلغة ثانية أو لغة أولى فذلك حسب ما يقتضيه صالح الطلاب والمرحلة ويتوجب إضافتها للمجموع في الشهادة الاعدادية للاهتمام من الطلاب وستكون هناك فرصة ذهبية لإجادتها في المرحلة الثانوية ومنها تؤهله لسوق العمل المفتوح. فضلاً عن ضرورة تدريب كوادر بشرية لتغطية احتياجات المدارس بمرحلتي الاعدادي والثانوي
علقت رحاب سامي هذا القرار لن يطبق إلا على طلاب التعليم الجديد 2.0 اى على طلاب الصف الخامس الابتدائي حاليا عندما يصلوا للصف الاول الاعدادى فهم مؤهلون لذلك.
اضافت وانا كمدرسة لغه فرنسيه ومتدربة حاليا فى مشروع دعم و تطوير اللغه الفرنسيه فى مصر اعلم ان الوزارة تخطط لتدريس اللغه الفرنسيه على مستوى عالمى لطلابنا كما انه يتم تأهيل المعلمين على أعلى مستوى عالمى وبمنهج جديد كلية وباساليب التعلم النشط واستخدام التقنيات الحديثة وهذا بالشراكة مع الجانب الفرنسى
قالت اماني الشريف ولية امر ان تدريس اللغة الفرنسية بدء من المرحلة الإعدادية في المدارس الرسمية لطلاب المنظومه الجديدة 2.0 هو قرار صائب لأن التنوع في دراسة اللغات وعدم الاكتفاء باللغة الانجليزية فقط مطلوب في هذه المرحلة حتى تؤهلهم لإتقان اللغة في المرحلة الثانوية وفي المرحلة الجامعية فيما بعد فهناك كليات تعتمد في دراستها على اللغة الفرنسية وبالتالي البدء في دراسه اللغة مبكرا يصقل المعرفة اللغوية لدى الطلاب وبالتالي تؤهلهم لسوق العمل بالداخل والخارج.
وأيضا تنوع دراسة اللغات وإدخال لغات اخرى يختار من بينها الطالب مثل الألماني والإيطالي والأسباني بجانب الفرنسي يكون جيدا مثل ما يحدث في مدارس اللغات
ونتمنى إضافه اللغة الروسية والصينية لوجود خريجين كثيرين في اقسام كليات اللغات متخصصون في هذه اللغات وأن يتم فتح المجال للجميع للتدريس لأن الاكتفاء بالفرنسية فقط سيكون عبئا على المدرسين مع وجود عجز في عدد المتخصصين في تدريس اللغة وخاصة مع العدد الكبير لطلاب المدارس الرسمية
وهذا ما نعاني منه في المدارس التجريبية بالرغم من قله عدد الطلاب مقارنة بالمدارس الرسمية ولكن اللغة الثانية لم تأخذ حقها الكافي في التدريس بسبب العجز في عدد المدرسين بالرغم من تنوع اللغات وأحيانا يتم إجبار الطالب على اللغة الألمانية أو الفرنسية لعدم وجود معلمين كفايه لتدريس باقي اللغات
أهمية اللغة الفرنسية
اشار عبد الحميد المالكي خبير التطوير التكنولجي بادارة الشروقى ان البدء في تدريس اللغة الفرنسية في كافة المدارس الإعدادية اعتبارا من العام الدراسي 2024/2025، قرار رائع جدا واستكمالا لتطوير منظومة التعليم فمع تطور العلاقات الدولية في كافة المجالات الحياتية تأتي أهمية اكتساب مهارات التواصل مع الشعوب الأخرى في مختلف قارات العالم وقد أصبح تعلم لغة أجنبية واحدة لا يكفي للتواصل مع العالم من حولنا واللغة الفرنسية تحتل المرتبة الثانية بعد اللغة الإنجليزية في الانتشار على مستوى العالم, وتعلم اللغة الفرنسية وغيرها من اللغات سيسهم في تنمية العلاقات السياسية و الاقتصادية والتجارية والصناعية والزراعية وغيرها ويؤدي لتطورها تطورا ملحوظا في المستقبل حيث تتيح للمصريين القدرة على التواصل مع كافة البلدان الناطقة بهذه اللغة مما يسهم في تنمية التبادل التجاري والصناعي والزراعي ويزيد فرص العمل والاستثمار والتنمية الاقتصادية .
اضاف لذلك نؤيد هذا القرار الهام وأرجو التوضيح هل ستكون لغة أجنبية ثانية إجبارية أم سيتاح للطالب اختيار لغة ثانية من بين عدة لغات كما يحدث في المدارس الرسمية للغات ( لغة فرسية - لغة ألمانية - لغة أسبانية - لغة إيطالية - لغة صينية )ويختار الطالب ما يريد، مع أهمية توفير معلمين لتدريس اللغة الأجنبية الثانية يتناسب مع عدد الفصول سواء بالتعيين أو التعاقد مع مراعاة أن عدد المعلمين المطلوبين لتدريس المادة سيتضاعف سنويا لمدة ثلاث سنوات
لأن مجرد اتخاذ القرار دون توفير المعلمين لهذه المادة في الصف الأول الإعدادي في جميع مدارس الجمهورية سيؤدي إلى خلل وفوضى وعدم انضباط في الإدارة المدرسية حيث سيكون هناك عدد كبير من الحصص بلا معلمين مشيرا الي ان مراعاة توفير المعلمين في غاية الأهمية لتحقيق الهدف من القرار وتحقيق الانضباط والأمن والسلامة للطلاب.
قالت مروة وحيد اسماعيل معلم كبير : أود ان امكن التقدم باقتراح وهو القيام بتدريس اللغة الفرنسية شفويا من الصف الثالث الابتدائي حتي السادس حتي اذا وصل الطالب الي الصف الأول الاعدادي، أصبحت الكتابة عنده سهلة ودراسة القواعد مرنة لانه اكتسبها شفويا في الثلاث سنوات السابقة وذاك لان اللغة الفرنسية تعد مصدرا للعديد من الكلمات الإنجليزية مثل restaurant و cafe وايضا مصدرا للعديد من الكلمات العربية مثل بولاق وكشري وجمصة...وذلك لظهورها اولا بواسطة متحدثيها The Norman French. وكما يتفق خبراء اللغة ان الاستماع والتحدث من أهم طرق اكتساب اللغة. والأهم أيضا ان تكون ممارسة اللغة جزءا طبيعيا من حياة الطالب و يمارسه بشكل يومي من خلال الاستماع ل French native speakers من خلال الyoutube او قنوات التلفزيون الفرنسي وغناء اغنيات فرنسية وعمل محادثات قصيرة باللغة الفرنسية. وهكذا ستكون الكتابة سهلة في الصف الأول الاعدادي لان الحروف مثل اللغة الإنجليزية. ومن المهم ايضا تدريب المعلمين علي كيفية اكساب الطلبة مميزات وايجابيات الحضارة الفرنسية حتي يستطيع الطلبه عمل باقة مثمرة من ثقافتهم المصرية والانجليزية والفرنسية اللتان يتعلما لغتيهما ويقبل الطالب علي اجادتهما
ويجب أن يعرف الطلبة هذه المعاير المعروفة باسم الrubric حتي يتمكنوا منها ويرتقوا بمستواهم ففي بداية الترم في الجامعة يحصل الطلبة علي الwriting and speaking rubrics حتي يتدربوا عليها وفي بعض الاحيان نقوم بتعديل الrubric حتي نرتقي بمستوي الطلبة ومن شروط تدريس اللغة ان يكون المدرس علي دراية بكيفية وضع هذه المعايير ليدرب الطلبة عليها. و لو حنرتقي بالمستوى اكثر ، فياحبذا ان يكون معلم اللغة دارس تطور اللغات والتقاؤها حتي يجذب الطلبة بعلمه ولعلمه وفي هذا الصدد من المهم ان يكون علي الاقل دارس corpus linguistics وهي مثل التشريح في كلية الطب حيث انه من المهم ان يتمكن المعلم من جذور وفروع وأصول اللغة التي يدرسها.
قالت نوسيبا عزمي موجه عام بالجيزة انه قرار صائب فاللغه الفرنسية لغة مهمه ومنتشرة في مناطق كثيرة خاصة القارة الأفريقية وهي لغة الثقافة والقوانين ولذلك لابد من سد العجز حتي تحقق الهدف
معارضون
اعترضت سهام ولية امر بمدارس النصر بالاسكندرية قائلة انا ضد هذا الاقتراح لان تدريس اللغة الفرنسية لا هيقدم ولا هيأخر بدليل أن معظم الطلاب لاتجيد التحدث بانجليزية و هي اللغة اللي يدرسوها من أولى ابتدائي وفي مدارس اللغات يدرسوها من الحضانة ورغم ذلك نجد ضعفا عاما فيها ماعدا المدارس الدولية اللي بيدرسوا لغات ولا يدرسون لغة عربية ومواد أخرى ويركزون في اللغة الأجنبية
قالت اعتقد أن هناك مدارس لغات فرنساوي يدرسون الفرنسية من الصغر أي مرحلة الكي جي ممكن.
اكد اسماعيل محمود اسماعيل انها خطوة تأخرت كثيراً لكنها خطوة إيجابية
ويري محمود جاد موجه عام بالبحر الاحمر انه قرار صائب و نريد مزيدا من اللغات الأخرى التي توسع مدارك الطلبه وخاصة في السن الصغير الذي يستوعب ولو أساسيات بسيطه من اللغات المختلفه و الجميع يعلم أن هذه الاجيال تستخدم وسائل التكنولوجيا بطلاقه الميموري يستوعب الكثير والكثير
قال هناك ملاحظة بسيطه لا نريد أن يكون المنهج ثقيل على الطلاب بل يكون بسيط بقدر الإمكان حتى لا يكون عبا على ابنائنا الطلاب
اضاف جمال ابو جمعة موجه عام سابق بالاسكندرية هذا القرار مهم جدا فدراسة اللغه الفرنسية بداية من الصف الأول الاعدادى كمادة مهمة وتضاف للمجموع ويكمل مادة اللغه الانجليزيه على أن يكون لهما مجموع لغات الأولى الإنجليزى والثانية الفرنسية او العكس حسب دراسة الطالب لاحداهما اساسيا.
الفرنسية ام الألمانية
اضاف عبد المحسن العثماني موجه عام الفرنسية بالمنوفية : انا اؤيد الفكرة خاصة ان اتجاه العالم الان اتجاه صناعي وزراعي وفني وهناك شعوب اكثر من 45 دولة يتحدثون اللغة الفرنسية وقلما نجد من يتحدث غيرها من اللغات الاخرى كما اؤيد ان يتم تدريسها في المرحلة الاعدادية وتضاف للمجموع في ثالثة إعدادي لتكون نواة صالحة ونافعة للدخول إلى الثانوي العام ومما هو جدير بالذكر ان اللغة الفرنسية تدرس في التعليم التجاري والفندقي والبريدي عن غيرها من اللغات الأخرى كلغة ثانية
قالت صفاء ابراهيم مدير فاطمة الزهراء الثانوية بالاسكندرية ان القرار صائب واضافت وفاء فضل وكيل مدرسة انا مع تدريس لغه تانيه ولكن يقوم الطالب باختيار بين الفرنسيه والالمانيه.
اترك تعليق