اكدت الافتاء ان الركوع والسجود محلّان لتعظيم الرب سبحانه وتعالى بالتسبيح والذكر والدعاء، وليسا محلًّا لقراءة القرآن، فيكره للمصلي قراءة القرآن الكريم في ركوعه وسجوده بقصد تلاوته، ويجوز ذلك بلا كراهة إذا كان بقصد الدعاء والثناء
فيما قالت فى حكم قراءة الفاتحة فى الركوع والسجود إن كانت تُقرأ في الركوع والسجود بقُصد الدعاء والثناء على الله ولم يقصد تلاوة القرآن فيجوز بلا كراهة
اترك تعليق