اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الجمعة، بلدة "العيسوية" شمال شرق مدينة القدس المحتلة، واعتقلت زوجة الشهيد حسين خالد قراقع، منفذ عملية الدهس بعد ظهر اليوم قرب قرية النبى صموئيل.
وقال شهود عيان إن قوات كبيرة من جيش وشرطة الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل الشهيد قراقع، واعتقلوا زوجته، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين الفلسطينيين.
وأضافوا أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع، والصوت، صوب المواطنين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وفى وقت سابق، اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلى، على المواطنين المعتصمين فى محيط المبنى المهدد بالهدم، فى حى وادى قدوم ببلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك.
وداهمت قوات الاحتلال محيط المبنى المهدد بالهدم، عقب انتهاء صلاة الجمعة، وأطلقت وابلا من قنابل الغاز السام المسيل للدموع، والصوت، تجاه المواطنين، وأزالت العلم الفلسطينى من على جدرانه.
وكان عشرات المواطنين الفلسطينيين، أدوا صلاة اليوم الجمعة أمام المبنى بسلوان،اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الجمعة، بلدة "العيسوية" شمال شرق مدينة القدس المحتلة، واعتقلت زوجة الشهيد حسين خالد قراقع، منفذ عملية الدهس بعد ظهر اليوم قرب قرية النبى صموئيل.
وقال شهود عيان إن قوات كبيرة من جيش وشرطة الاحتلال اقتحمت البلدة، وداهمت منزل الشهيد قراقع، واعتقلوا زوجته، ما أدى إلى اندلاع مواجهات مع المواطنين الفلسطينيين.
وأضافوا أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع، والصوت، صوب المواطنين، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وفى وقت سابق، اعتدت قوات الاحتلال الإسرائيلى، على المواطنين المعتصمين فى محيط المبنى المهدد بالهدم، فى حى وادى قدوم ببلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك.
وداهمت قوات الاحتلال محيط المبنى المهدد بالهدم، عقب انتهاء صلاة الجمعة، وأطلقت وابلا من قنابل الغاز السام المسيل للدموع، والصوت، تجاه المواطنين، وأزالت العلم الفلسطينى من على جدرانه.
وكان عشرات المواطنين الفلسطينيين، أدوا صلاة اليوم الجمعة أمام المبنى بسلوان، رفضا لقرار الاحتلال هدمه، علما بأنه مكون من 13 شقة سكينة، وسيؤدى الهدم إلى تشريد أكثر من مائة مواطن، غالبيتهم من الأطفال. رفضا لقرار الاحتلال هدمه، علما بأنه مكون من 13 شقة سكينة، وسيؤدى الهدم إلى تشريد أكثر من مائة مواطن، غالبيتهم من الأطفال.
اترك تعليق