قال جعفر الميرغنى نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل ورئيس الكتلة الديمقراطية أن الحزب الاتحادي الديمقراطي كانت لديه رؤية بعدم المُشاركة في الفترة الانتقالية التي أعقبت الثورة، والتفرغ للبناء الحزبي والتركيز على الانتخابات التي من المفترض عقدها بعد انتهاء الفترة الانتقالية، إذ ارتأى الحزب أن التداخل في هذه المرحلة ليس في صالح الوطن، في ظل ما شهدته تلك المرحلة من تجاذبات بين القوى السياسية.
قال "الميرغني" في حوار خاص مع قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم السبت، أن الجيش أحدث توافقًا مع المدنيين، وشكلوا حكومة مدنية بمشاركة الطرفين خلال الفترة الانتقالية
اترك تعليق