قال اهل العلم ان جمهور الفقهاء ذهبوا الى عدم جواز مسح المرأة على خمار الرأس لغير ضرورة
فيما ذهب السادة الحنابلة الى الى جواز المسح مطلقاً وشرط ذلك ان يكون الخمار مما يشق نزعه
تجفيف الوجه بعد غسله من الوضوء
وفى سياق متصل اكدت دار الافتاء المصرية أنه لا حرج في تجفيف الوجه بعد غسله في الوضوء؛ فالموالاة في غسل ومسح أعضاء الوضوء ليست فرضًا على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء وبينت ان ذلك ينسحب على السادة المالكية الذين يقولون بفرضية الموالاة
اترك تعليق