الكليمونتين أو الليمون الكليمونتي أو الوَهْرَانِيَّة (نسبةً إلى مدينة وهران بالجزائر، حيث نشأت هذه الفاكهة) هو نوع من الحمضيات تُشبه البرتقال يتبع جنس الليمون من الفصيلة السذابية.
الكليمونتين مشتق من المندرين إلا أنه خال من النوى عكس المندرين، وهو فاكهة خضراء في الأصل عند النضج ولا تأخذ اللون البرتقالي إلا تحت تأثير برودة الشتاء.
وفيما يلى نذكر فوائدها:
1– الاستهلاك المعتدل للحمضيات (من 1 إلى 4 حصص في الأسبوع) قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض السرطان المرتبطة بالجهاز الهضمي والجهاز التنفسي العلوي.
2– استهلاك الحمضيات بشكل عام يرتبط بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية. كونها تقلل من نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم، بالإضافة إلى منع العملية التي تؤدي إلى تصلب الشرايين.
3– لها خصائص مضادة للالتهابات يمنع تخليق ونشاط العناصر المتورطة في الالتهاب.
4– غنية بالألياف القابلة للذوبان، وخاصة البكتين، الموجود بشكل رئيسي في القسم الأبيض حول القشر واللب. من خلال قدرتها على خفض نسبة الكوليسترول في الدم.
5– تعد مصدر للبوتاسيوم. الضروري في نقل النبضات العصبية ويساعد في تقلص جميع عضلات الجسم.
6– يعتبر النحاس أحد مكونات العديد من الإنزيمات ، وهو ضروري لتكوين الهيموجلوبين والكولاجين.
7– مصدر ممتاز لفيتامين سي. يتجاوز دور فيتامين سي في الجسم خصائصه المضادة للأكسدة لدعم صحة العظام والغضاريف والأسنان واللثة.
8– يحمي من العدوى، ويعزز امتصاص الحديد في النباتات ويسرع الشفاء.
اترك تعليق