قال البابا فرانسيس الثاني، بابا الكنيسة الكاثوليكية، خلال اختتام ملتقى الحوار بين الشرق والغرب في البحرين: على الزعماء الأديان واجب مساعدة الإنسانية؛ ووجه البابا فرنسيس نداءات ضد الحرب ، ومن أجل الحرية الدينية الحقيقية والاعتراف بالمرأة ، وحماية الحقوق الأساسية للأطفال ، والتصرف ، وفيما يتعلق بمفهوم المواطنة.
وفيما يلي أبرز تصريحات بابا الفاتيكان خلال ملتقى الحوار بين الشرق والغرب:
* عالم تديره المصالح الضيقة والحرب، لذا يجب على الزعماء الدينيين أن يكونوا قدوة حسنة ، وأن يلتزموا بتشجيع ومساعدة عائلتنا البشرية الجريحة.
* وجه البابا فرانسيس الثاني نداءات قوية من أجل الحرية الدينية الحقيقية، وسلط الضوء على "الأولويات التعليمية العاجلة" فيما يتعلق بالاعتراف بالمرأة ، وحماية الحقوق الأساسية للأطفال ، والتصرف ، ومفهوم المواطنة.
*أعرب عن أسفه ، فنحن نعيش في وقت تبدو فيه البشرية ، مترابطة كما لم يحدث من قبل ، أكثر انقسامًا من كونها متحدة.
* نحن هنا معًا لأننا جميعًا نعتزم الإبحار على نفس المياه، واختيار طريق الحوار الذي يشير إليه عنوان هذا المنتدى: "الشرق والغرب من أجل التعايش البشري".
*حذر من العنف واللجوء إلى السلاح حول العالم.
*عازمون على اختيار طريق اللقاء والحوار بين الشرق والغرب وليس طريق المواجهة.
*شدد على وقف دعم الجماعات الإرهابية حول العالم ولا بد من اعتبار من يدعمهم مرتكبا لجرائم دولية تهدد الأمن والسلم.
*دعا لوقف الحرب في أوكرانيا والمناداة بمفاوضات سلام.
اترك تعليق