أكد البابا فرانسيس الثاني، بابا الكنيسة الكاثوليكية، على أهمية استمرار العمل لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات من أجل السلام والتعايش الإنساني، معربًا عن تقديره لدور مجلس الحكماء في هذا الشأن.
وأعرب قداسة البابا فرانسيس الثاني عن تطلعه للقاء أخيه فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، خلال زيارته للبحرين والمشاركة في ملتقى الحوار بين الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني.
وتستعد مملكة البحرين لإقامة ملتقى البحرين للحوار «الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني» يومي الخميس والجمعة 3و4 نوفمبر المقبل، تحت رعاية الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وبمشاركة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وقداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكيَّة، ونحو 200 شخصية من رموز وقادة وممثلي الأديان حول العالم، إضافة إلى شخصيات فكرية وإعلامية بارزة.
اترك تعليق