شهدت سوق بيع السجاير المصرية والمستوردة حالة من الاتباك الشديد نتيجه تضارب واختلاف الاسعار بين تجار واخر
شكا تجار التجزئة من متعدى بيع السجاير وفقا للحصص المخصصه لكل محل تجارى او كشك لاصراهم على بيع خراطيش السجاير باكثر من اسعارها الرسمية باكثر من ثلاث جنيهات حتى وصل سعر علبة البوكس 20 سيجارة على سبيل المثال الى 27 جنيها للعلبة الواحدة بينما تجاوز سعر السجاير المالبورو الى مابين 52 و55 جنيها دفعة واحدة
اكد التجار واصاحب الاكشاك ان متعدى توزيع السجاير يبعون نصف الحصة بالسعر الرسمى للتاجر والنصف الاخر لمن يدفع اكثر وفى النهاية يتحمل المواطن المدخن العبء الاكبر ويؤثر ذلك على دخل الاسرة
اترك تعليق