رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
لا تتركه مفتاح.. الخيرات وسبب السعادة في الدارين الدنيا والآخرة
أن الصلاة على رسول الله ﷺ مفتاح السعادة، ومفتاح كل خير، والمسلم الذي يبتغي السعادة عليه أن يلهج بالصلاة عليه في أغلب أوقاته، فإنه نور وهداية ورحمة ورعاية،هذا ما اكد عليه الدكتور على جمعة عضو هيئة كبار العلماء وفى تفصيل ذلك قال
منَّ الله سبحانه وتعالى على المسلمين بأن جعل لهم مفتاحاً للسعادة يلجأون إليه في أحزانهم وأزماتهم وكُرباتهم، فتنفرج الأزمات وتنقشع الكُربات وتتحول الأحزان إلى سلام وطمأنينة لا يعرفها إلا من ذاقها
واشار الى انه يجب تعليم الانسان هذا المفتاح، فيحتفظ به ويستخدمه قائلاً "ما أحوجنا إلى الصلاة على النبي في هذا الزمن، فهي مفتاح الخيرات، ومرقاة الدرجات، وسبب السعادة في الدنيا والآخرة، فبها تطهر النفس، ويسلم القلب، وينجو العبد، ويغفر له ذنوبه."
اترك تعليق