فيا مَن أجابَ نُوحاً في قومِه، يا مَن نصَرَ إبراهيمَ على أعدائِه، يا مَن رَدّ يُوسفَ على أبيه يعقُوب ، يا مَن كَشَفَ الضرَّ عَن أيّوب ، يا مَن أجابَ دعوةَ زكريّا ، يا مَن قبلَ تَسبيحَ يونُسَ بنِ مَتّى .
إلهِي قد وجدتُكَ رَحيماً ، فكيفَ لا أرجُوك .؟ ووجدتُك نصيراً مُعيناً ، فكيفَ لا أدعُوك .؟ إلهِي مَن لي إذا قطعتني ؟ ومَن ذا الذي يَضُرُّنِي إذا نَفَعتَني ؟ ومَن ذا الذي يُعذِّبني إذا رَحِمتَني ؟ ومَن ذا الذي يَقرَبُني بِسُوءٍ إذا نجَّيتَني ؟ ومَن ذا الذي يُمرِضُنِي إذا عافيتَني؟.
اترك تعليق