ثقة.. أقوى من كل التحديات
بلا مقدمات.. أعلنها صراحة.. إن الشعب المصرى يقف بقوة وصلابة ودون أدنى مواربة خلف القائد الرئيس عبدالفتاح السيسي.. وأن الشعب المصرى يثق تماما فى قدرته على الفعل.. ورد الفعل أيضا.. ويثق تماما فى يقظته.. ويقظة القوات المسلحة...
مصر القوة والقدرة.. الحكمة والسلام
حقائق كثيرة تكشفت.. وأقنعة كثيرة سقطت منذ السابع من أكتوبر الحالي.. وحتى اليوم.. وظهر جلياً أمام العالم أجمع من يصنع السلام ومن يريد للمنطقة حريقاً لا يبقى ولا يذر. مشاهد كثيرة.. تجسدت على أرض الواقع.. وسط موجات غير...
ما أحوجنا فى كل الأوقات، وفى هذا الوقت بالذات إلى الاصطفاف الشعبى حول مشروع مصر الوطنى للعبور بها من طوفان النار التى تمسك بكل اتجاهاتها الاستراتيجية وتصوب شظاياها إلى قلب «أم الدنيا» تريد أن تصيبها فى مقتل.. وأن تئد انطلاقتها وتغتال أحلامها وتسد طريقها حتى لا تبلغ ما استهدفته منذ...
سيناء تشهد.. .. ومن يشهد إذا لم تشهد سيناء؟
أليست سيناء أرض الأنبياء ومعبر الرسالات والأديان السماوية.. ألم يقسم الله بسيناء قبل أن يقسم بمكة المكرمة.. «والتين والزيتون وطور سينين وهذا البلد الأمين..» فإن طور سينين هى طور سيناء.. والبلد الأمين هى مكة المكرمة. .. أليست سيناء هى الأرض التى عبر منها إبراهيم الخليل أبو الأنبياء....
أبداً.. لن يخذل المصريون «أم الدنيا»
لأسباب كثيرة.. لم يستطع المواطنون المصريون الصبر لغاية النهاردة الخميس الخامس من أكتوبر موعد تلقى أوراق الترشح لرئاسة الجمهورية.. وإنما أعلنوا مبكراً وعن بكرة أبيهم أنهم يقدرون للرئيس عبدالفتاح السيسى عظيم عطائه وإخلاصه لمصر...
"السيسى" .. صانع الأمل
فى 9 سنوات.. ذاق الشعب المصرى طعم الانجازات العملاقة.. واكتشف قدراته الخلاقة.. وأيقن أنه الأقوى من كل التحديات.. والأكاذيب.. والفتن والمؤامرات.. وأن نجاحاته ومنجزاته قد أرهبت أعداء الوطن فتضاعفت جرعات التشكيك والهدم منهم وتكاتفت...
لم تشهد الدولة المصرية فى عصورها المختلفة حروباً إعلامية ودعائية سوداء بمثل ما تعرضت له فى عصر الرئيس عبدالفتاح السيسي. وحقاً أقول للجميع.. إذا كان التاريخ قد سطر للرئيس الراحل أنور السادات رؤية عبقرية استباقية صنع من خلالها أطر السلام بعد حروب دامت طويلاً.. فإن التاريخ سوف يذكر للرئيس...
.. نقولها دائماً.. ونؤكدها بكل الثقة.. أن مصر بفضل الله.. وتماسك شعبها.. وحكمة قيادتها.. قادرة على دحر كل المؤامرات.. وعبور كل الأزمات والتحديات العالمية منها.. والإقليمية.. والمحلية أيضا. .. ليس هذا أمنية- رغم مشروعيتها- ولا حلما.. أو استباقا لحملات ممنهجة من الأكاذيب والشائعات التى تستهدف...
فجأة وبلا مقدمات، وجد المواطن المصرى نفسه وسط هوس إعلامى ودوامات دعائية وطحن «الذباب الإلكتروني» وضجيج «السوشيال ميديا».. وأبواق الكذب والخداع والشر والفتنة تصيح وتصرخ.. فقد أعلنوا- من جانب واحد- وقبل أن تعلن الجهات الرسمية قرارها بدء الحملة الانتخابية لرئاسة...
أحوج ما تكون إلى رئيس قوي.. فاهم.. متوازن.. شريف وصادق. يدرك قيمة «أم الدنيا».. وما يفرضه موقعها الاستراتيجى المتميز.. يمتلك عناصر القدرة والفعل لذلك.. فإنه ومن خلال المعايشة لأكثر من 10 سنوات، لمسيرة العمل الوطنى وماشهدته من نجاحات وانجازات.. فإن الرئيس عبدالفتاح السيسي.. وهو...
"مصر.. المستقبل".. تناديك
لأسباب موضوعية بحتة، لا مجال للعاطفة فيها.. أعلنها بكل قوة وبلا تردد وبأعلى الصوت.. قلمى وضميرى وصوتى مع الرئيس عبدالفتاح السيسى لرئاسة قادمة. رئيس وطنى شريف.. آمن بشعبه.. أثبت فى كل التحديات قوته وصلابته وإرادته الفولاذية...
بالجهد والمثابرة.. نعبر الأزمات
أن الدولة المصرية سوف تمر خلال الأيام والشهور القليلة القادمة بحملات من الدعاية السوداء تمتلئ بالأكاذيب والفبركات.. تروج للشائعات تستهدف المواطن المصرى البسيط.. ثقته فى نفسه.. ثقته فى قدراته.. ثقته فى قياداته.. وثقته فى مستقبله القريب والبعيد. حملة تستهدف تركيع الدولة المصرية والنيل مما حققته...
أبداً، سوف تبقى مصر الفتية قوية عظيمة وشامخة. لا تعترف بالتحديات.. ولا تثنيها العقبات أو الأزمات. وسط عالم يعانى ويلات حرب روسية- أوكرانية، طالت بآثارها كل الدول.. فإن اأم الدنياب وهى تعاني، فإنها تطاول السماء بإرادة فولاذية.. ونجاحات وإجراءات فاعلة من داخل االصندوقب أو من خارجه....
..صدمهم ما رصدوه من "تغير جوهري" و"تحول واضح" في نظرة وتحليل كبريات الصحف ووكالات الانباء العالمية لما يحققه الاقتصاد المصري من نجاحات.. فكان قرار الجماعة الارهابية ان تسخر اموالها الحرام لشراء مساحات ورقية او زمنية في صحف وفضائيات عالمية كي تنتقص من نجاحات مصر.. وتعاقب الشعب...
"وداعاً" إعلام الفوضي.. ومرحباً بإعلام البناء
لم يكن غريباً.. ولا مفاجئاً هذا التجاوب الواسع من شرائح المجتمع المختلفة مع قرارات "ضبط المشهد الإعلامي" التي أمرت بوقف عرض أحد برامج "الحارة" وإعلانين حفاظاً علي قيم المجتمع وأخلاقياته. والأهم أن هذه الإجراءات أشاعت الأمل في امكانية تحقيق "استراتيجية إعلامية...
.. وكأن دراما رمضان تهيم في كوكب آخر.. إنها بعيدة كل البعد عما يدور في مصر وما يحيطها من تحديات. وما تشهده من جهود حقيقية جادة للبناء. وما تفخر به من نماذج مشرفة وبطولات نادرة ونجوم ساطعة في شتي المجالات. .. ورغم كل التحذيرات التي صدرت عن لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب.. وتهديدات...